إذا كنت تحب الحلاوة في ليلة جمعة ، أو شيء جديد ومثير ، أو شيء من شأنه أن يعطيك طاقة وربما تخطي خطوات قليلة ، فإنك على الأرجح شخص يحب تاريخًا جيدًا أو حتى العديد. وسواء كنا نتحدث عن نزهة رومانسية مع شخص آخر أو فاكهة حلوة صالحة للأكل ، فهذا لا يهم. يعتبر التمور إلى الحلوى ، أو التمور للحلوى رائعًا على حد سواء لأنها صحية للجسم والعقل. ومع ذلك ، بالنسبة لهذه المقالة ، نحن نتحدث عن ثمرة نخيل التمر المزروعة في العديد من المناطق الاستوائية في العالم.

وعلاوة على ذلك ، إذا كنت تأكل ثلاثة من هذه الفاكهة الناعمة والاسفنجية كل يوم لمدة أسبوع واحد ، فقد تفكر في أن ماكين يعود إلى حدوث أكثر انتظامًا لأن الأشياء التالية ستحدث على الأرجح لجسمك:

1. انخفاض خطر الاصابة بسرطان القولون

جنبا إلى جنب مع التأكد من أن الطعام يتحرك من خلال الجهاز الهضمي بمعدل صحي ، والتواريخ أيضا التأكد من أن القناة الهضمية نفسها سليمة وخالية من البكتيريا الضارة. وعندما يعمل الجهاز الهضمي والأمعاء بشكل جيد ، فإن القولون ينجم عن ذلك ، مما يؤدي إلى تقليل خطر الإصابة بسرطان القولون .

وجدت دراسة أجراها قسم علوم الغذاء والتغذية أن أولئك الذين يستهلكون التمر قد عززوا صحة القولون لأن التمور زاد من نمو البكتيريا الجيدة ، مما يعوق نمو خلايا سرطان القولون.

 2. سيكون لديك طاقة سريعة طويلة الأمد

تحتوي التمر على السكريات الطبيعية والجلوكوز والفركتوز والسكروز التي ستعطيك دفعة سريعة من الطاقة عندما تحتاجها. وعلى عكس قضبان الطاقة أو المشروبات ، تحتوي التمور على مكونات صحية أخرى مثل الألياف ، والبوتاسيوم ، والمغنيسيوم ، والفيتامينات ومضادات الأكسدة التي ستحافظ على هذه المستويات ، ولا ترسلها بسرعة إلى أسفل . 

3. سوف تتحسن صحة الجهاز الهضمي 

إذا كنت ترغب في الحفاظ على الأشياء في الجهاز الهضمي تتحرك بشكل لطيف ومنتظم ، فإن التواريخ هي الشيء الوحيد الذي يمكنك فعله. في كوب واحد من التقديم أو التمور ، ستحصل على 12 جرام من الألياف. هذا هو 48 في المئة من المدخول اليومي الموصى به!

يمكن أن تستفيد الكميات الصحيحة والأنواع الصحيحة من الألياف من صحة الجهاز الهضمي من خلال منع الإمساك وتعزيز حركات الأمعاء المنتظمة.والتواريخ هي بالتأكيد النوع المناسب من الألياف للقيام بهذه المهمة. في الواقع ، أظهرت دراسة نُشرت في المجلة البريطانية للتغذية  أن الأشخاص الذين تناولوا 7 تواريخ يوميًا لمدة 21 يومًا أظهروا تحسناً في تواتر البراز وزيادة في حركة الأمعاء مقارنةً بالوقت الذي لم يتناولوا فيه التمر .